قرار اليونسكو الذي نفى أي صلة "لليهود" بالمسجد الأقصى كاملاً، وهو موقع مقدس مخصص لعبادة المسلمين، واعتبر أن باب الرحمة وطريق باب المغاربة والحائط الغربي وساحة البراق، جميعُها أجزاء لا تتجزأ من الأقصى، وجزم ببطلان جميع إجراءات الاحتلال التي غيرت الواضع القائم بعد 5 حزيران عام 1967، هو قرار جريء بكل ما للكلمة من معنى.
لاقى هذا القرار الأممي استنكاراً صهيونياً كبيراً، فيما لقي ترحاباً عربياً وفلسطينياً واسعاً.

