كانت في عام 1987 ، وكانت عبارة عن حملة تفتيش (فقط) على غرار المرة السابقة ، ولم أكن موجودا بالمنزل في ذلك الوقت (أيضاً).
وفى هذه المرة احتجزوا أخي أسامة ، بقسم الشرطة ، بعد أن اصطحبوه معهم ، وفي اليوم التالي قمت بالاتصال بمكتب أمن الدولة بالمحلة لأخبرهم بمكاني ، وأطلب منهم إطلاق سراح أخي ، ووعدوني بذلك ، لكنهم تباطؤا ، ثم أطلقوا سراحه بعد أربعة أيام من الاحتجاز.