قال حسين إبراهيم، الأمين العام لحزب الحرية والعدالة: إن الحزب لن يشارك في جلسة الحوار التي دعا لها المستشار عدلى منصور، الرئيس الغير شرعي.


وأكد إبراهيم أن الحزب لا يعترف بالانقلاب العسكري، مشددا على أن الرئيس الشرعي لمصر هو الدكتور محمد مرسي.