يتعرض الطفل المعتقل أحمد إبراهيم الشهير بـ "عفرتوا" معتقل منذ 18 شهر احتياطيا، برفقة عدد من أصدقائه، إلى العديد من الانتهاكات الجسيمة.

أحمد وأصدقائه يحاكمون أمام محكمة الجنيايت بتهمة قلب نظام الحكم.

أصيب أحمد عفروتو بتسمم غذائي، فضلا عن تعرضه لمرض جلدي بسبب ندرة التعرض للشمس، وكثرة الاحتجاز في زنزانته.

مؤخرا وبسبب ظروف الاحتجاز الغيرآدمية، تعرض لارتخاء في صمام القلب، دون أن يتلقى أي رعاية مناسبة حتى الآن، مع تعرضه المستمر لحالات إغماء.

ويطالب ذوو المعتقل بإخلاء سبيله قبل تفاقم إصابته.