كشفت الناشطة السيناوية منى الزملوط عن انتهاكات صارخة للكيان الصيهوني برفح المصرية وتهريبهم لعدد من الأفارقة للعمل جنودًا بالكيان الصيهوني، ودخول عدد من الموساد سيناء المصرية عن طريق الجبل ترجلاً.


قالت الناشطة السيناوية عبر "فيس بوك": طول عمر الشريط الحدودي عايش على شبكة الاتصال الإسرائيلية والفلسطينية والأنفاق من الجانب الفلسطيني، واللي كان شغال مع الأهالي رجال الشرطة والمخابرات، كل يوم واحد منهم بيقف وردية على الأنفاق، وبياخدوا حقهم بالدولار.

طالبت الزملوط مراجعة حسابات قيادات الشرطة وأملاكهم في المدة اللي عاشوها في سيناء، مضيفة مئات الجنود الأفارقة اللي دخلوا من سيناء والآن جنود في الجيش الدفاع الاسرائيلي.. دخلوا من عندنا.. وهييجي يوم يحاربونا"".