من خلف قضبان الأسر، ورغم بطش السجان، نجحت نطفة محررة للأسير أيوب أبو كريم، في انتزاع الحياة من سجون الاحتلال؛ ليأتي مجاهد سفيرًا جديدًا للحرية.

"مجاهد" أطلق صراخ الحياة والحرية، بعد سبع سنوات من أسر والده، ليؤنس وحدة شقيقته "ليان"، ويسجل النجاح الـ 65 في انتصار إرادة الحياة على سجاني الاحتلال.