تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقتل الجنيدي الصيهوني مطلق النار على الجنود المصريين وهو الضابط الرقيب "أوري إسحاق حداد" في الكتيبة 931، لواء ناحال، جنوب القطاع.

ونقلت "روزان قباص" حساب على (X) لشخصية "يهودية تقول إنها ضد الكيان"، من مصادر مقربة من أوري لأنه هو  من اطلق النار على الجنود المصريين وقتل وجرح عدد ا منهم، في حادثة الحدود على رفح.

وتحدث العدو الصهيوني منذ ساعتين عن حدث أمني صعب في غزة، حيث شوهدت طائرات تنقل مصابين نحو مستشفى سوروكا بالداخل المحتل..

وقالت مصادر إن خمسة إصابات لضباط وجنود على الأقل بجروح بالغة الخطورة وصلت إلى مستشفى أخر وهو مستشفى أسوتا في أسدود..


وعبر @Ro_gopa أشارت "قباص" إلى أن كتائب القسام تنتقم للجيش المصري وتقتل الضابط الذي قتل الجنود المصريين بمعبر رفح.

وأضافت أن أوري إسحاق حداد أحد الضباط المتطرفين والذين "يقوموا بإحراق مساجد ومنازل غزة".

https://x.com/Ro_gopa/status/1807800006507983016

وفي أنباء اوليه عن العملية قالت الميادين إن الفرقة "99" طلبت من سلاح الجو إنقاذها في "نتساريم" ما يعني أن الحدث كبير جداً وأن المقاومة قصفت منطقة "نتساريم" ومقر قيادة "جيش" الاحتلال هناك بأكثر من 200 قذيفة "هاون".

واعلنت كتائب القسام أنه "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أبلغ مجاهدونا عن تفجير دبابة "ميركفاه 4" بعبوتي العمل الفدائي جنوب شارع الطيران بحي تل السلطان بمدينة رفح".


وأضافت كتائب القسام، "تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية متحصنة داخل أحد المنازل في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقذيفة "TBG" وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح".


وأعلن "موقع إسرائيل بلا رقابة العبري" عن "مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 10 آخرين بينهم 3 في حالة حرجة، في انفجار فتحة نفق مفخخة قرب قوة من الجيش الإسرائيلي بمعارك غزة".

وفي 28 مايو استشهد الجنديان المصريان، الشهيد عبدالله رمضان عشري قطب حجي -قرية العجميين- مركز أبشواي-الفيوم وجندي مقاتل الشهيد إسلام إبراهيم عبدالرازق نصر-قرية سنهور القبلية-مركز سنورس-الفيوم.