تواصل العائلات الفلسطينية النازحة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة هرباً من الهجمات الإسرائيلية، عيشها في هذه المنطقة داخل خيام مهترئة في ظل ظروف صعبة.

 

فيما ينال أطفال هذه العائلات والضحايا الأبرياء للحرب، الحصة الكبرى من المعاناة والتشريد داخل المخيمات.

 

طفل فلسطيني نازح يطل برأسه من خيمة يقيم بها مع أسرته، وسط ظروف معيشية متردية، حيث لا تتوفر أبسط مقومات الحياة

طفلة فلسطينية نازحة تبتسم أمام خيمة تقيم بها مع أسرتها في منطقة المواصي الأقرب على الحدود الفلسطينية المصرية جنوب قطاع غزة

أطفال يلهون ومن حولهم دمار هائل تسببت فيه آلة الحرب الإسرائيلية، إذ تشير تقديرات فلسطينية محلية إلى أن 70% من المنازل والمباني السكنية والمنشآت تعرضت للتدمير خلال الشهور الماضية من الحرب

الجوع والمرض والنزوح والحرب.. مآسي يواجهها أطفال غزة كل ساعة منذ السابع من أكتوبر 2023

يسير وسط الخيام يحمل شوكة في يده لكن لا يوجد طعام

بمفرده.. يلعب وسط خيام النزوح بما توفر له من علب وصفائح هي كل ما تبقى له بعد الحرب

نظرة حيرة ومآس.. أين حقوق الإنسان؟ .. هل يشعر بنا سكان العالم؟

يلتفون حول إحدى نساء غزة.. ينتظرون رغيف خبز يسدون به رمقهم ويشبعون به جوعهم

على رمال غزة المبللة بالأمطار وبين خيام النازحين من الفلسطينيين.. لم تجد هذه الصغيرة مكانًا آمنًا تذهب إليه

ضحكة صغيرة داخل خيمة بسيطة وبقايا طعام تسد الرمق يجابه بها هذا الطفل الفلسطيني مآسي الحرب والجوع

نُقتل يا أمي ونُباد.. أين أدعياء الديمقراطية وحقوق الإنسان؟!

فلسطينيون ينبشون الأنقاض بأيديهم لانتشال ضحايا من تحت ركام منزل دمرته غارة جوية إسرائيلية

خيام النازحين تنتشر في منطقة المواصي غرب مدينة رفح، التي تؤوي حاليا أكثر من مليون نازح

فلسطيني يشعل موقدًا بدائيًا يسمى شعبيًا "البابور"، اضطر الغزيون للعودة إليه خلال الحرب، ضمن البدائل للتغلب على أزمة نفاد غاز الطهي

نازح من شمال قطاع غزة يعد الطعام لأسرته في خيمة يقيمون بها في منطقة المواصي غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة

نازحون في مدينة رفح أمام تكية خيرية للحصول على كمية من الطعام، وسط تحذيرات دولية من مخاطر مجاعة حقيقية في قطاع غزة

فلسطينيات نازحات يعددن ما يسمى شعبيًا "خبز الصاج" في مخيم للنازحين غرب مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة على الحدود مع مصر