ارتفعت حالات القتل بين شباب قرية البصارطه بدمياط الى خمس حالات برصاص ميلشيات الانقلاب

فبعد استشهاد الطالب عمر ابو جلاله لحق به اربعة من أصحاب الاصابات الخطيرة وهم عوض سعد بدوى و
على سامى الفار و محمد عياد و باسم حشيش