قالت حركة أطلقت علي نفسها، حركة "مطروح آمنة" أن وزارة الداخلية قتلت مشتبهاً بهم علي أنهم وراء حادث الضبعة، وهم أبرياء ليس لهم علاقة بالحادث الارهابي من قريب أو بعيد. 


وشرح بيان الحركة الحادث بالقول أن ما حدث يمكن حصره في مشهدين: الأول حيث وقوع حادث أليم قبل مدينة الضبعة بـ 1كم راح ضحية هذا الحادث الإرهابي الآثم ضابط و4مجندين وفر المجرمون هاربين وقامت قوات الأمن بملاحقتهم لكن دون جدوى. 

والمشهد الثاني في مدينة العلمين حيث اشتبهت الداخلية وبدون أن تتبين من حقيقة سيارة تشبه سيارة الهاربين قامت بإطلاق النار على من فيها وهم من أهالي المنطقة ومعهم ضيوفهم وهم الحاج مساعد مرزوق عطيوة العقارى من مدينة العلمين وضيوفه من دولة ليبيا والحاج خميس عاشور القناشى من مدينة العلمين.

وكالات