كان أصحابُ الأخدودِ هم المنتصرينَ وهم يُلْقَوْن في النَّار، ويرفضونَ المساومةَ على الحقِّ الذي آمنوا به، ويُفضِّلون الموتَ في سبيلِ الله على الخضوعِ لأهواءِ الظالمين