قال مراقبون إن الحشود الضخمة من أهالى أسيوط فى جنازة محمد محسوب و 7 آخرين من أهل بيته تكشف كذب رواية وزارة الداخلية بحكومة السيسي، التي قالت في بيان رسمي إنها كانت عصابة إجرامية في قرية العفاردة بساحل سليم بأسيوط.
وعلق الحقوقي والإعلامي هيثم أبوخليل عبر @haythamabokhal1، "جنازة محمد محسوب ونجله صقر و6 آخريين وهذه الحشود الضخمة.. تؤكد أن رواية الداخلية المصرية ( الصادقة جدًا) لا يصدقها طفل في بر مصر، وأن ما حدث في قرية العفاردة بساحل سليم بأسيوط.. مجزرة من مجازر ترتكب في حق المصريين!!".
https://x.com/haythamabokhal1/status/1892591905126433156
وفي تغريدة سابقة لفت إلى أن صقر نجل محمد محسوب حدث لم يتجاوز 16 عامًا.
ومن جانب ثان، تساءل مواطنون عن قانونية هدم بيت محمد محسوب وهو مواطن مصري بدعوى أنه ارتكب جريمة، وعن كيف تحولت مؤسسات الدولة إلى تعامل العصابات، أو الصهاينة في فلسطين.
وعلق حساب المجلس الثوري المصري @ERC_egy: "أترون الغل والحقد والفجر في الخصومة!! بعد أن قتلوه هو و7 من أقاربه بما فيهم ابنه الذي لم يبلغ 18 عامًا، لماذا يهدم النظام المصري بيت #محمد_محسوب؟ ما ذنب زوجته وأهله وورثته؟ لماذا تمارس معنا الحكومة المصرية ممارسات الاحتلال الصهيوني مع بيوت الفلسطينيين؟ أليس لهذا الظلم من نهاية؟".
https://x.com/ERC_egy/status/1891949818928406871
وكتب المحامي والناشط عمرو عبد الهادي @amrelhady4000 إن "استعجال العميل #السيسى على هدم منزل #خط_الصعيد دليل على أنه مكنش مجرم ولا حاجه ".
ورجح أن ".. سيادة اللواء مستعجل على الحفر والتنقيب عن آثار تحت بيته وانزل يا عم زاهي حواس شيل وقيم وبيع يا عم للمستثمر الاماراتي والمهتم الأجنبي".