اتهمت صحيفة “نيويورك تايمز” أبوظبي بمحاولة تلميع صورتها القمعية عبر استضافة مباريات الرابطة الوطنية لكرة السلة (NBA) منذ ثلاث سنوات.
وتأتي هذه الانتقادات وسط اتهامات بأن الإمارات تستخدم الرياضة كأداة لـ”غسل سمعتها”، حيث تُنتقد منظمات رياضية مثل الـ NBA لشراكتها مع أنظمة قمعية متهمة بانتهاكات حقوق الإنسان ودعم الحروب المدمرة مثل تلك في السودان واليمن.
في المقابل، تسعى الـ NBA لتوسيع وجودها في الشرق الأوسط وزيادة قاعدة جماهيرها، بينما تندد منظمات حقوقية بهذا التعاون باعتباره محاولة لتشتيت الانتباه عن القمع والقيود المفروضة على حرية التعبير في الإمارات.