كشف المركز المصري للحق في الدواء في تقريره الشهري، أن صحة الانقلاب متورطة فى معاناة المريض المصري بشكل يومي وخاصة بعد توقف إنتاج شركات قطاع الأعمال لعدد من الأدوية بسبب عدم جدواها الاقتصادية.

وقال المركز: إن توقف خطوط الإنتاج لشركات أدوية القطاع العام يؤدي إلى ظهور بدائل هذه الأدوية بأثمان مضاعفة بسبب استيرادها حتى أصبحت تجارة مزدهرة بدون رقيب.

وأوضح أن قطاع العلاج الحر يشكل خطرا على حياة المصريين فهناك ظواهر استجدت على الحياة المصرية لا تجد من يردعها مثلا مراكز العلاج بالخلايا الجذعية التي أصبحت خطرا محدقا بالمرضى يفقدون حياتهم بسببها رغم أن العلاج بالخلايا الجذعية مازال في طور الأبحاث فقط.