توجه السيد الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية إلى منطقة الجريمة الغادرة التي حدثت أمس فى سيناء.

وقالت الصفحة الرسمية للرئيس مرسي على الفيسبوك أن زيارة الرئيس تهدف للاطمئنان على كافة الجهود المبذولة لعلاج آثار الحادث الإرهابي الغادر الذي أدى إلى استشهاد 16 من الضباط والجنود، واصابة 7 آخرين.

كما يتفقد السيد الرئيس مجمل الأوضاع الأمنية ، و يطمئن على أوضاع الجنود والقوات العاملة فى المنطقة.

وكان السيد الرئيس قد شدد فى وقت سابق على أن الحادث الجبان لن يمر دون رد ، وأن الذين ارتكبوا الجرم سيدفعون الثمن غالياً مهما كانوا.