قالت حملة الرئيس الأمريكي السابق، المرشح الجمهوري دونالد ترامب في بيان إن "بايدن ترك حدودنا مفتوحة على مصراعيها مما سمح لما يصل إلى 20 مليون أجنبي غير شرعي بدخول الولايات المتحدة".

وأشار البيان إلى أن "بايدن كان ضعيفا ومثيرا للشفقة لدرجة أنه سمح بقتل 13 جنديا أمريكيا في أفغانستان"، مؤكدا أن "ضعف بايدن دفع بوتين لغزو أوكرانيا وحماس لمهاجمة إسرائيل".
وأوضح البيان أن نائبة الرئيس الأمريكي "كاميلا هاريس أسوأ من جو بايدن ومكنت المحتال بايدن طوال الوقت"، مشددا على أن "بايدن تهديد لأمننا القومي ونسأل هاريس هل هي تعتقد أن شعب أمريكا آمن مع وجود بايدن في البيت الأبيض لـ6 أشهر أخرى".