وقالت شركة "أديداس" الألمانية إنها تعتذر عما وصفته بـ"أي انزعاج أو ضيق" تسببت فيه بعد إطلاق حملة إعلانية لأحذية رياضية مستندة إلى نموذج تم إصداره لأول مرة في أولمبياد ميونيخ عام 1972.

وقررت "أديداس"  استبعاد بيلا حديد من حملة إعلانية بمناسبة إصدار طراز من الأحذية الرياضية شكل رمزاً لدورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ التي شهدت هجمات أدت لمصرع أعضاء في البعثة "الإسـرائيلية" عام 1972.

وقال عمرو راجح من خلال "فيسبوك": ".. إسرازفت اعترضت إن بيلا حديد -ذات الأصل الفل.سطي.ني- هتعمل حملة إعلانية لأديداس وبعتت لهم على الملأ. أديداس مكدبتش خبر وسالت الإعلان ولغت الحملة وقالت آسفين يا ريس"..


وعلق محمود Mahmoud Abdelghany، "في عارضة أزياء فلــــsـطينيـه الأصل اسمها بيلا حديد، أديداس اختارتها لحملة إعلانية ودة خلى اللي ميتسموش واخدين على خاطرهم شويتين.. وبعد ضغط من طرفهم على أديداس، قرروا يستبعدوا بيلا حديد من الحملة. مضيفا، "احنا عارفين من بدري إن أديداس بتدعم الكـ.ــيان ولكن حركة زي دي بتزود موجة الغضب عليهم ومقاطـعهم "عالميًا" مش بس في بلاد العرب... يلا بالشفا".


وقالت ريم ممدوح Reem Mamdoh:   "بيلا حديد عملت إعلان لأديداس..و الإعلان إتشال بعدها بيومين ، مش عشان دى ماركة داعمة لأ ، عشان هى إختارت تلبس كوتشى إصدار سنة ١٩٧٢ فى دورة ألعاب عالمية مات فيها ١١ صهيو9نى على إيد فلسطينين فى اشتباكات بينهم خلال الدورة دى .. و طبعا هم قموصين و زعلوا جدا و الشركة صالحتهم بسحب الإعلان و وقف الحملة و إقصاء بيلا منها ... بيلا أخدت فلوس الحملة الإعلانية و فلوس الشرط الجزائى لفسخ العقد و حرقت دمهم و علمت عالشركة نفسها .. مش سهلة يا بيلا ".