تصدر هاشتاج "هشام طلعت مصطفى" رجل الأعمال السكندري المعروف بـ"قاتل سوزان تميم" مواقع التواصل الاجتماعي وهو أيضا مالك "مدينتي" وأفرج عنه السيسي قبل نحو 4 أعوام بعفو رغم تورطه في حادث قتل المغنية اللبنانية سوزان تميم بواسطة ضابط أمن الدولة السابق محسن السكري، ولكن الجديد هذه المرة كان تدخل الجيش المصري لهدم مطعم (لوسيد) الذي يملكه أحمد ابن الوزير الأسبق للسياحة في نظام حسني مبارك ممدوح البلتاجي.

حساب المجلس الثوري المصري قال: "رجل الأعمال الشريف غير القاتل وغير المُعفى عنه فى مؤبد قتل عمد وسبق إصرار #هشام_طلعت_مصطفي اتخانق مع جار ليه في منتجع #هاسيندا بسبب الإزعاج".

وأوضح (@ERC_egy) أنه  ترتب على الخناقة ان هشام جاب قوات مسلحة نظامية ترتدى زى الجيش المصرى هدت المكان بالبلدوزر. جيش ده ولا مرتزقة ولا هي #عزبة_ابوهم؟".

المستشار الإعلامي د. مراد علي استعرض فيديو يظهر كيف تدخلت القوات المسلحة بقوة سريعة ".. وهي تقتحم منتجع #هايسندا في #الساحل_الشمالي  لتهدم مطعم تشاجر صاحبه (ابن وزير سابق) مع #هشام_طلعت_مصطفي!!".

وتساءل علي عبر (@mouradaly)، "هل دور #الجيش في #مصر التدخل في الخناقات الشخصية التافهة بين اثنين من الفاسدين؟.. أين تتجه مصر في ظل هذا الفساد؟ ألا يوجد بينهم رجل رشيد؟.. ".

https://twitter.com/mouradaly/status/1678065345955758080

وقالت إيما: "#هشام_طلعت_مصطفي  مكنش عارف ينام من صوت الموسيقي اللي خارج من مطعم ف هاسيندا قام الصبح هدم المكان". مضيفة عبر (@ghost_girl2023)، "أهو بلحة خرج هشام طلعت ده بعفو رئاسي من قضية قتل.. نظام يحوي كل المجرمين والبلطجية.. يله ان شاء الله يخلصوا ع بعض".

وأضافت منال محمد: "هشام طلعت مصطفى اتخانق بالليل مع  أحمد البلتاجي ابن وزير السياحة الأسبق ممدوح البلتاجي  صاحب مطعم ونايت كلوب لوسيدا في هاسيندا الساحل  قام هد المطعم بتاعه الصبح  وفي حراسة من الجيش".

وتساءلت عبر حسابها على فيسبوك (@ManalMo3000000)، "هي الخناقة كانت على مين  والراجل اتعصب كدة.. قصدي على إيه !؟"، في إشارة إلى دور المرأة في المشكلة.

وأشار ياسين (@yassindraws) إلى أن: "هشام طلعت مصطفى قاتل سوزان تميم اتسجن واتحكم عليه حكم عادل وبعد كام سنة خرجوه بعفو صحي ونفس الناس اللي خرجوه أحرجهم وأحرج نفسه وبوظ الدنيا عليه وعليهم وفي نفس الوقت في السجون فيه ناس بتموت ولا حد بيسأل فيهم ولا حتى بيخرجوا يتعالجوا والدولة بقت مجرد شوية مرتزقة بيلعبوا مع بعض على حياتنا".

أما الصحفي فتحي أبو حطب (@fmhatab) فكتب: "استعرض من جانبه فيديو جديد "بعد هدم هشام طلعت مصطفى مطعم احمد ممدوح البلتاجي في هاسيندا.. " وعلق "هشام طلعت تجاوز حدودة، وأصبح خطر على الجميع".
 

https://twitter.com/i/status/1678043512535695361
 

ورأي حساب (@NinoJenamosa963) أن "هشام طلعت مصطفي مكنش عارف ينام من ملهي ليلي في هاسيندا قام الصبح هدم المكان !.. مش هشام دا كان مسجون في عهد مبارك و السيسي طلعه بعفو رئاسي ؟؟ النظام  الحاكم المشجع لدولة اللانظام و شوية المطبلاتية المأجورين يصدعونا بأن مبارك كان ممكن رجال الاعمال من الدولة وما كنش قادر عليهم".

https://twitter.com/i/status/1678104085679988736

 

ويخلص الناشط بثورة يناير محمد عباس @mohammad_abas إلى أن "مفيش حد بعيد عن بطش سلطة #السيسي و رجالته المهم بتدفع كام".
https://twitter.com/mohammad_abas/status/1677958840711540736