لقي شاب يدعى "عمرو مهران فاروق"، 22 عامًا، ويعمل سائقًا، مصرعه على يد ضباط داخلية الانقلاب بداخل شرطة المنتزه بالاسكندرية، بسبب تعرضه للضرب والتعذيب على يدي رئيس المباحث عادل العويني والمخبر السري محمد صلاح.
من جانبه، طالب مركز الشهاب لحقوق الإنسان بالإسكندرية، برئاسة المحامى والناشط الحقوقى خلف بيومى، بالتحقيق فى واقعة القتل العمد للمواطن ومحاكمة المتسببين فى وفاته. مدينًا استمرار ممارسات داخلية الانقلاب.
كما طالب النيابة العامة بالتحقيق في واقعة القتل العمد ووقف الضابط والكف عن إهانة المِصْريين داخل أقسام الشرطة.