"الأسير الشهيد"، مصطلح بات رائجا في صفحات المجد الفلسطينية، فالاحتلال "الإسرائيلي" عجز عن "ترويض" إرادة ما يزيد عن سبعة آلاف أسير بجنوده، فراح يخوفهم بالقتل والإعدام.

صبيحة  الخميس، زفت فلسطين ابنها الشهيد الأسير ياسين السراديح، الذي أعدمته قوات الاحتلال ميدانيا، وعن سبق إصرار، إذ تعرض للقتل العمد والضرب الوحشي على يد جنود الاحتلال.

وبإعدام "السراديح"، يرتفع عدد الأسرى الشهداء إلى 213، دون أن تحرك دول العالم ساكنا لردع إجرام "إسرائيل".