أثارت صورة لشيخ الأزهر أحمد الطيب وهو جالس أمام بابا الفاتيكان بصورة اعتبرها البعض غير لائقة بمقامه، جدلا واسعا في مصر، حيث سارع مثقفون ونشطاء الى نشر الصورة والتعليق عليها، وانتقادها والنيل منها.
هذا فيما وصف الأديب محمود القاعود الصورة بـ ”العار الأبدي”.
زيارة شيخ الأزهر للبابا في هذا الوقت أثارت العديد من التساؤلات عن سببها، وهل لها علاقة بقضية الطالب المغدور به جوليو ريجيني، وهل ذهب الطيب ليكون رسول سلام بعد الأزمة التي شهدتها العلاقات المصرية – الايطالية، وضربتها في مقتل إثر تلك الحادثة.

