لا يوجد أمامنا ما يسمى بقوائم الكنيسة، ولا قوائم الأزهر ، لا نقسم الوطن علي أساس مسلمين ومسيحين و علي قائمتنا بالدائرة الأولي القاهرة أمين سكندر و سامح عطية .
- المصريون الآن أكثر وعيا ونضوجا من هذا التسطيح ( رداً علي سؤال الأبراشي عن التصويت بناءً علي توجيهات الكنيسة أو التصويت الكيدي لصالح الإسلاميين) .
- لا أسمح لنفسي للحديث لإخواننا الأقباط لطمئنتهم.. هل يجوز أن أذهب لأخي وأطمئنه مني؟! .. هو شريك في الوطن وكلمة أطمنه "مستكترها" علي أخويا
- مبادئ الشريعة الإسلامية تقر أن لغير المسلمين أصحاب الديانات السماوية الحق في الرجوع لشريعتهم في شئونهم الخاصة "الزواج، الطلاق، .. الخ"
- إذا كان الله أعطى الفرد الحرية في أن يؤمن أو يكفر ، فهل نسلبه نحن حريته؟!
لا يوجد ما يسمي بالدولة الدينية في الإسلام علي الإطلاق ، الدولة في الإسلام "بالضرورة" مدنية ، ومبادئ الشريعة الإسلامية تعني المبادئ العامة لا الأحكام الفقهية
المصريون ثاروا من أجل امتلاك إرادتهم ولا يمكن أن نقيدها
لمايكل منير: أنا جاهز لأي حوار لنجلس سويا ونتحدث مع بعض كمصريين وليس كمسلمين ومسيحين ..
- سفينة الوطنة تركت الشاطي والآن تبحر ونريدها أن تبحر في الطريق الصحيح ، أتمني أن يعيننا الله جميعا نشوف مع بعض من غير ما حد يسيطر /يتفق علي /يخون حد .. عاوزين نتفق "مع" بعض مش "علي" بعض
-الأحزاب لا تغير الدساتير.. بل الشعوب هي التي تغيرها
-هو الإسلام ربنا نزله علشان يكدرنا؟! .. الإسلام نزل علشان يبسطنا ويسعدنا "حسب فطرتنا"
-مصر في أشد الحاجة الآن لصناعة الفن وصناعة السينما وصناعة الإعلام.. لسنا في حاجة للفن الهابط
-السياحة مجال إنتاجي وليس مجال متعة فقط، نريد للسياحة أن تصل إلي 50.000.000 سائح في العام، ما يوفر 50.000.000.000$ في العام
-الدين أكبر وأسمى من أن يستخدمه أحد ، الله يستخدم عباده ولا يوجد في خلق الله من يستخدم الدين
-المنهج الإسلامي فيه حل لكل مشاكل مصر، في الإسلام الصحيح لا تمييز بين الناس علي أساس العقيدة، الناس في الوطن شركاء، الناس لا يعاقبون الناس، لا يطبق الشريعة إنسان علي إنسان
الإئتلاف والتوافق هو الأصل في المرحلة القادمة
رداً علي سؤال عن زهو الحرية والعدالة بالإنتصار:
(حزب الحرية والعدالة -الذي أسسه الإخوان المسلمون لكل المصريين- يمضي إن شاء الله دون إنحراف ودون تزين ، ليس هناك ما يدفعنا لأن نغير منهجنا الأصلي، منهجنا أننا علينا واجبات لمصلحة وطننا إرضاءً لربنا "كما يحب كل الناس أن يرضوا ربهم" ) .
لم أتحدث عن تشكيل حكومة ، لكن تحدثت عن أهمية التوافق بين البرلمان والحكومة ، ولن يكون هناك صدام بل مشاركة .